Last Updated on 25/03/2012
ندوة في جامعة بغداد تنبه الى مخاطر الادمان على المخدرات
نظمت كلية التربية للبنات بالتعاون مع الامانة العامة لمجلس الوزراء ومنظمة مستقبل الطفل والجهات ذات العلاقة ندوة علمية حملت عنوان “المخدرات ظلال وجريمة” بهدف بيان مخاطر المخدرات والمؤثرات العقلية.
وشارك في القاء الكلمات والمحاضرات كل من النائب عن البرلمان حامد المطلك والاستاذ محمد طاهر التميمي مدير عام شؤون المواطنين ممثل الامين العام لمجلس الوزراء والاستاذ عبد الحسين الكناني ممثل الامانة العامة لمجلس الوزراء والعميد رعد عبد الصاحب مدير مكتب مكافحة المخدرات في وزارة الداخلية والدكتورة شروق كاظم عميدة كلية التربية للبنات.
واكدت الكلمات والمحاضرات على ضرورة تظافر الجهود لمكافحة المخدرات وتوجيه كل الطاقات للاهتمام بالشباب ورعايته بوصف ان المخدرات ضياع وهلاك ومسؤولية الحفاظ على حياة الانسان والابتعاد عن كل مايدمر العقل والقدرات و العمل والابداع وهي من مسؤولة الجميع ومسؤولية البيت والاسرة والمجتمع والدولة.
واشارت الدراسات التي اجرتها الجهات ذات العلاقة والتي طرحت في اثناء الندوة العلمية على ان هذه الظاهرة هي قليلة جدا في العراق ولاوجود داعي للقلق او الخوف منها، مع التاكيد على ضرورة تحصين الشباب من الوقوع في فخ من يحاول الترويج لها او تعاطيها او زرعها، بوصفها اداة تؤدي الى تخريب المجتمع العراقي الذي ينتمي الى القيم والعادات والتقاليد والشرائع العربية والاسلامية التي تحرم هذه الظاهرة التي لاتليق به ولاتليق بالاسرة والوطن وتؤدي الى التهلكة.
وشارك في القاء الكلمات والمحاضرات كل من النائب عن البرلمان حامد المطلك والاستاذ محمد طاهر التميمي مدير عام شؤون المواطنين ممثل الامين العام لمجلس الوزراء والاستاذ عبد الحسين الكناني ممثل الامانة العامة لمجلس الوزراء والعميد رعد عبد الصاحب مدير مكتب مكافحة المخدرات في وزارة الداخلية والدكتورة شروق كاظم عميدة كلية التربية للبنات.
واكدت الكلمات والمحاضرات على ضرورة تظافر الجهود لمكافحة المخدرات وتوجيه كل الطاقات للاهتمام بالشباب ورعايته بوصف ان المخدرات ضياع وهلاك ومسؤولية الحفاظ على حياة الانسان والابتعاد عن كل مايدمر العقل والقدرات و العمل والابداع وهي من مسؤولة الجميع ومسؤولية البيت والاسرة والمجتمع والدولة.
واشارت الدراسات التي اجرتها الجهات ذات العلاقة والتي طرحت في اثناء الندوة العلمية على ان هذه الظاهرة هي قليلة جدا في العراق ولاوجود داعي للقلق او الخوف منها، مع التاكيد على ضرورة تحصين الشباب من الوقوع في فخ من يحاول الترويج لها او تعاطيها او زرعها، بوصفها اداة تؤدي الى تخريب المجتمع العراقي الذي ينتمي الى القيم والعادات والتقاليد والشرائع العربية والاسلامية التي تحرم هذه الظاهرة التي لاتليق به ولاتليق بالاسرة والوطن وتؤدي الى التهلكة.