Last Updated on 23/03/2014
مجلس الجامعة يقلد جائزة الإبداع العلمي
تحفز الجامعة مبدعيها بالعديد من الوسائل والطرق العلمية التي تجعل من المنافسة السبيل للرقي والتقدم والتطور، عبر الأجواء العلمية التي تمنحها الجامعة للباحث تدريسا كان أم طالبا، وعبر البيئة والمناخ الفكري الراقي، ومن ثم تتم عمليات التقييم للباحثين كي تكون منافسة وتحفيز ودافعة للإبداع، وهو ما أقدمت عليه جامعتنا في خلق روح التنافس من خلال التقييم للانجازات العلمية، حيث أقام مجلس جامعة بغداد احتفالا واسعا لتكريم وتقليد الفائزين بأفضل بحوث علمية قدمت للجامعة من اطاريح للدكتوراه ورسائل للماجستير ومشاريع تخرج لطلبة الصفوف المنتهية، وفي كل الكليات والمعاهد والمراكز البحثية في الجامعة، للعام الدراسي 2012-2013، وكانت الجامعة قد شكلت الجامعة لجان متخصصة في تقييم البحوث الفائزة، وتكريمها على وفق التخصصات العلمية والإنسانية، حيث شكلت لجنة من عشرة اختصاصات في البحوث الفائزة، وشكلت لجنة عليا في قسم الشؤون العلمية بالجامعة والمكونة من خيرة الأساتذة لتقييم المنجزات العلمية.
الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين عبد الرسول رئيس الجامعة بين خلال كلمة ألقاها في الاحتفال أهمية هذا التقييم للمبدعين والمثمرين في الحقول العلمية، من طلبة وخريجين في جامعتنا، وأوصى الفائزين بالمتابعة والاستمرار على هذا النهج العلمي لخدمة وطننا الحبيب، مؤكدا بان التاريخ يسجل كل الأعمال والمنجزات الخيرة، داعيا الفائزين للنهوض بالواقع التعليمي عبر الولوج المتدفق والمتوازي بالنهج العلمي الرصين، والتمسك بمبادئ البحث العلمي البناء، الذي من شانه بناء المجتمع وتطويره نحو الرفعة والسمو، مستعرضا المزيد من التجارب العلمية التي خدمت البلدان وطورتها عبر النهج الأكاديمي ألراقي، وكما شكر الطلبة لاهتمامهم بالعلم، مؤكدا الروح التنافسية في خلق الإبداع الفكري والإنساني الذي يمثل الثمرة الحقيقية في التطوير والبناء للمجتمعات، وكما بين للفائزين بان العمل لا ولن يتوقف عند أي حد في البحث العلمي، وأنها مسئولية حقيقية في بناء المجتمعات والرقي بها، وان الجوائز التي تم توزيعها على الفائزين لابد وان تكون بداية حقيقية للتطوير والبناء والبحث العلمي المتجدد، كون ان البحث العلمي لا يتوقف عند ظاهرة علمية أو حقيقة ومسلمات، بل في تواصل مستمر لخلق حياة أفضل، حيث ان طبيعة العلوم والإنسانيات في ديمومة ومواكبة مع كل ما يحدث، من هنا نؤكد حرصنا المستمر على ان تكون الدراسات مستفيضة ومعطاءة لخدمة المجتمع، وبعد ذلك قدم عميد كلية الإدارة والاقتصاد كلمة مقتضبة شكر بها مجلس الجامعة والطلبة عن هذه التظاهرة العلمية، التي إن شاء الله ستكون بادرة لانطلاق مزيد من البحوث المتقدمة، وموصيا الباحثين على بذل مزيد من الجهود للوصول إلى أفضل النتائج وأدقها وما يخدم العلم والمجتمع سيان، كذلك تقدم احد الفائزين بجائزة الإبداع العلمي بالشكر والتقدير لرئيس الجامعة والى أعضاء مجلس الجامعة لهذه التظاهرة العلمية في تقويم المنجزات العلمية، مبينا ان نقطة انطلاق البحث العلمي قد انطلقت منذ اللحظة وتسلمنا الجوائز الإبداعية، وان مسئوليتنا باتت اكبر مع ما نلنا من تقييم من مجلس الجامعة، ونعاهد الجامعة بان عملنا سوف لن يتوقف ولو لحظة من اجل الرقي البحثي، وما حملتموه لنا من مسؤولية كبيرة هذا اليوم إنما سيكون شاغلنا في المزاولة العلمية والمتابعة والبحث الأكاديمي، كي نحقق كل ما يخدم مجتمعنا.
فريق الموقع الالكتروني تابع هذه التظاهرة العلمية المميزة، وقد وثقها بمجموعة من الصور الفوتوغرافية.
تحفز الجامعة مبدعيها بالعديد من الوسائل والطرق العلمية التي تجعل من المنافسة السبيل للرقي والتقدم والتطور، عبر الأجواء العلمية التي تمنحها الجامعة للباحث تدريسا كان أم طالبا، وعبر البيئة والمناخ الفكري الراقي، ومن ثم تتم عمليات التقييم للباحثين كي تكون منافسة وتحفيز ودافعة للإبداع، وهو ما أقدمت عليه جامعتنا في خلق روح التنافس من خلال التقييم للانجازات العلمية، حيث أقام مجلس جامعة بغداد احتفالا واسعا لتكريم وتقليد الفائزين بأفضل بحوث علمية قدمت للجامعة من اطاريح للدكتوراه ورسائل للماجستير ومشاريع تخرج لطلبة الصفوف المنتهية، وفي كل الكليات والمعاهد والمراكز البحثية في الجامعة، للعام الدراسي 2012-2013، وكانت الجامعة قد شكلت الجامعة لجان متخصصة في تقييم البحوث الفائزة، وتكريمها على وفق التخصصات العلمية والإنسانية، حيث شكلت لجنة من عشرة اختصاصات في البحوث الفائزة، وشكلت لجنة عليا في قسم الشؤون العلمية بالجامعة والمكونة من خيرة الأساتذة لتقييم المنجزات العلمية.
الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين عبد الرسول رئيس الجامعة بين خلال كلمة ألقاها في الاحتفال أهمية هذا التقييم للمبدعين والمثمرين في الحقول العلمية، من طلبة وخريجين في جامعتنا، وأوصى الفائزين بالمتابعة والاستمرار على هذا النهج العلمي لخدمة وطننا الحبيب، مؤكدا بان التاريخ يسجل كل الأعمال والمنجزات الخيرة، داعيا الفائزين للنهوض بالواقع التعليمي عبر الولوج المتدفق والمتوازي بالنهج العلمي الرصين، والتمسك بمبادئ البحث العلمي البناء، الذي من شانه بناء المجتمع وتطويره نحو الرفعة والسمو، مستعرضا المزيد من التجارب العلمية التي خدمت البلدان وطورتها عبر النهج الأكاديمي ألراقي، وكما شكر الطلبة لاهتمامهم بالعلم، مؤكدا الروح التنافسية في خلق الإبداع الفكري والإنساني الذي يمثل الثمرة الحقيقية في التطوير والبناء للمجتمعات، وكما بين للفائزين بان العمل لا ولن يتوقف عند أي حد في البحث العلمي، وأنها مسئولية حقيقية في بناء المجتمعات والرقي بها، وان الجوائز التي تم توزيعها على الفائزين لابد وان تكون بداية حقيقية للتطوير والبناء والبحث العلمي المتجدد، كون ان البحث العلمي لا يتوقف عند ظاهرة علمية أو حقيقة ومسلمات، بل في تواصل مستمر لخلق حياة أفضل، حيث ان طبيعة العلوم والإنسانيات في ديمومة ومواكبة مع كل ما يحدث، من هنا نؤكد حرصنا المستمر على ان تكون الدراسات مستفيضة ومعطاءة لخدمة المجتمع، وبعد ذلك قدم عميد كلية الإدارة والاقتصاد كلمة مقتضبة شكر بها مجلس الجامعة والطلبة عن هذه التظاهرة العلمية، التي إن شاء الله ستكون بادرة لانطلاق مزيد من البحوث المتقدمة، وموصيا الباحثين على بذل مزيد من الجهود للوصول إلى أفضل النتائج وأدقها وما يخدم العلم والمجتمع سيان، كذلك تقدم احد الفائزين بجائزة الإبداع العلمي بالشكر والتقدير لرئيس الجامعة والى أعضاء مجلس الجامعة لهذه التظاهرة العلمية في تقويم المنجزات العلمية، مبينا ان نقطة انطلاق البحث العلمي قد انطلقت منذ اللحظة وتسلمنا الجوائز الإبداعية، وان مسئوليتنا باتت اكبر مع ما نلنا من تقييم من مجلس الجامعة، ونعاهد الجامعة بان عملنا سوف لن يتوقف ولو لحظة من اجل الرقي البحثي، وما حملتموه لنا من مسؤولية كبيرة هذا اليوم إنما سيكون شاغلنا في المزاولة العلمية والمتابعة والبحث الأكاديمي، كي نحقق كل ما يخدم مجتمعنا.
فريق الموقع الالكتروني تابع هذه التظاهرة العلمية المميزة، وقد وثقها بمجموعة من الصور الفوتوغرافية.